نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
670 نتائج ل "العلاقات الخارجية تاريخ"
صنف حسب:
العلاقات السياسية المصرية الباكستانية (1947-1956)
هذه الدراسة هي محاولة لإلقاء الضوء على المحطات الرئيسية في العلاقات السياسية بين مصر وباكستان بين عامي ١٩٤٧ و ١٩٥٦. أي منذ نشأة باكستان وحتى تأميم مصر شركة قناة السويس. وعلى الرغم من أن مصر لم تنظر إلى تقسيم الهند بارتياح، كانت في مقدمة الدول التي اعترفت بباكستان وأقامت علاقات دبلوماسية معها. ولم يكن الموقف الباكستاني الرسمي من القضية المصرية قبل وبعد ثوره ٢٣ يوليو ١٩٥٢ بقوة الموقف الشعبي. وحظيت ثورة يوليو ١٩٥٢ باهتمام وتأييد في باكستان. ولم تنفك مصر عن موقفها من النزاع الهندي الباكستاني حول كشمير، وظل الحياد خيارها، حرصا منها على علاقاتها بالدولتين. وقد حاولت مصر التوسط في النزاع بين باكستان وأفغانستان، ولكن لم تنجح الوساطة، وظلت مصر ملتزمة بالحياد. ونظرا لنشأتها الإسلامية، سعت باكستان لتكوين حلف إسلامي يبدأ بمصر وباكستان ثم يضم الدول الإسلامية. ولكن رفض مصر فكرة الدخول في حلف ذي طبيعة دينية أجهض المساعي الباكستانية، وحمل باكستان على أن تولي وجهها نحو الغرب. ورصدت الدراسة اهتمام مصر بكل خطوة تخطوها باكستان لتوطيد علاقاتها بالغرب ولاسيما الولايات المتحدة. وكشفت الدراسة عن جهود باكستان لإقناع مصر بالتخلي عن الحياد والانحياز للغرب.
تاريخ العلاقات الدولية في القرن العشرين منذ عام 1900 وحتى عام 1945
يستعرض هذا الكتاب العلاقات الدولية منذ بداية القرن العشرين، وحتى نهاية الحرب العالمية الثانية متطرقين إلى سياسات الدول الكبرى ذات الشأن على الساحة الدولية. وسنبحث في هذه الفترة العلاقات بين هذه الدول، وفي تحالفاتها ومصالحها. كما سيتطرق إلى الوضع الدولي قبل الحرب العالمية الأولى، والدول الفاعلة في العلاقات الدولية في تلك الفترة، و سندرس العلاقات الدولية في فترة الحرب العالمية الأولى، وانقسام العالم إلى معسكرين متناقضين والدول المنضوية تحت جناحيهما، ويبحث في مؤتمر الصلح في باريس عام 1919، والمعاهدات الخمس التي نجمت عنه بين الدول المنتصرة والدول المهزومة.
دور فرنسا في حروب القارة الأوربية في عهد لويس الرابع عشر \1643-1715\
يعد عهد لويس الرابع عشر الأطول في التاريخ الفرنسي ويمثل العصر الذهبي لسلالة آل بوربون أصبحت فيه فرنسا أكبر وأبهى دولة أوروبية، ومع انتزاع فرنسا لمكانة إسبانيا في قيادة* الشؤون السياسية فقد تفوقت على إيطاليا في الشؤون الغنية والثقافية احتلت فرنسا طوال عهد لويس الرابع عشر المكانة الأولى بين الدول الأوروبية وكانت اقوى مملكة ومركزا للسياسة العامة، وحين كان يذكر خارجها اسم (الملك) فأن ذلك كان يعني ملك فرنسا لا غيره. وتعود أهمية دراسة عصر لويس الرابع عشر إلى ما أفرزته تلك الحقبة الزمنية من أحداث سياسية وعسكرية وعلمية وثقافية انعكست نتائجها بشكل مباشر على المسيرة التاريخية لشعوب العالم بأسره. وتميزت السياسة الخارجية للويس الرابع عشر في الحروب التي خاضها، والتي كان الغرض منها تحقيق مجد فرنسا وعظمتها والوصول إلى الحدود الطبيعية لفرنسا باستعادة الأراضي التي انسلخت عن فرنسا ضمن هذه الحدود. وبالرغم من أن مطامع لويس الرابع عشر كانت متشعبة ولم تقتصر على أوروبا وحدها، إلا أنه أراد السيطرة عليها قبل كل شيء، فوجه نظره إلى توسيع نطاق ملكه فيها لاسيما وأنه لم يكن بين ملوك أوروبا من يقدر على مناهضة فرنسا منفردا، فلم يكن أمامه مانع يعوقه عن خوض غمار الحرب. كما كان لويس الرابع عشر يسعى في سياسته الخارجية إلى تحقيق التفوق على أسرة هابسبرك في النمسا وإسبانيا وضم الأراضي المنخفضة لفرنسا. والقضاء على الإمبراطورية الهولندية في العالم الخارجي لأوروبا لصالح فرنسا. وأذ كان لويس الرابع عشر يعتمد الدبلوماسية والمفاوضات أحيانا، والتهديد والرشوة بالاستيلاء على البلدان وضمها أحيانا أخرى، إلا أن الحرب بقيت الوسيلة المفضلة للحصول على المكاسب الإقليمية وقد أغرق أوروبا بسلسلة طويلة من الحروب كان هدفها الأول التوسع الإقليمي وتحقيق عظمة فرنسا. ولأجل هذه الغاية خاض لويس الرابع عشر سلسلة من الحروب بين عامي 1667- 1713 وهي أربعة حروب كبيرة:- حرب الوراثة في الأراضي المنخفضة الإسبانية (١٦٦٧- ١٦٦٨)، والحرب الهولندية (1972- 1678)، وحرب عصبة اوكسبرك (١٦٨٩- ١٦٩٧)، وحرب الوراثة الإسبانية (١٧٠٢- ١٧١٣).
الدبلوماسية : مقدمة قصيرة جدا
فى هذا الكتاب يستكشف المؤلف تطور الدبلوماسية من منظور تاريخي بالاستعانة بأمثلة استقاها من مراحل تاريخية مهمة، مثل الثورة الأمريكية والحرب العالمية الثانية ومعاهدة أنزوس ويدرس كيف استخدمَت الدبلوماسية لتشكيل معالم العالم الذي نحيا فيه اليوم وتغييره وتوضح دراسات الحالة التي اختارها لاستعراضها بين دفتَي هذا الكتاب أن الدبلوماسية كانت ولا تزال عنصرا أساسيا فى الكفاءة السياسية وأنه بدون الحنكة الدبلوماسية قد يكون النجاح السياسي هدفًا بعيد المنال.
الدبلوماسية الفرنسية والكويت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر 1866-1900
تناقش هذه الدراسة العلاقات الكويتية الفرنسية في الفترة ما بين عامي 1866 و1900، وهي فترة كانت حافلة العديد من الأحداث، ومليئة بالصراعات بين القوى الاستعمارية المختلفة، وفي مقدمتها بريطانيا والدولة العثمانية وروسيا، وذلك من خلال استعراضها لأربع وثائق فرنسية، وهي تهدف إلى تقديم معلومات تتعلق بالجوانب السياسية والاجتماعية لإمارة الكويت إبان فترة الدراسة. كما تهدف إلى تقديم مشهد لوجهة نظر مختلفة عن تلك التي كانت تتبناها وثائق جهات أخرى (الوثائق البريطانية)، كذلك تحاول الدراسة الإجابة عن تساؤلات عدة، يأتي في مقدمتها: هل كان للعلاقات الفرنسية الكويتية دور أو تأثير في صناعة القرار السياسي بالكويت؟ وما الدور الذي كانت تلعبه الدوافع الشخصية للقناصل أو الموظفين الرسميين الفرنسيين في تفعيل سبل التواصل بين الدبلوماسية الفرنسية والكويت في تلك الفترة؟ وكيف نجحت الكويت وفرنسا في بناء علاقة ودية على الرغم من الهيمنة البريطانية وتراجع نفوذ الفرنسيين في الخليج؟ وهل كانت الوثائق الفرنسية التي نعالجها تعكس لمحات أو مشاهد لصراعات بين الجانبين: الفرنسي والبريطاني ولا سيما ما يتعلق بالكويت تحديدا؟ وهل عكست الوثائق الفرنسية ملامح وطبيعة الدور المجتمعي لأهالي الكويت وطبيعته وقدرته على تحديد مصالحه على المستوى السياسي عندئذ؟ وقد اعتمدت الدراسة على منهج البحث (التحليلي)؛ إذ تبدأ بعرض مبسط لطبيعة العلاقات الكويتية الفرنسية، ثم تعرض الوثائق المختارة وتحللها؛ ومن ثم تقدم ما يستخلص منها من نتائج ودلالات، وقد روعي في اختيار الوثائق كذلك (البحث) ما يؤكد فكرة الاستقلالية في علاقة الكويت بكل من البريطانيين والدولة العثمانية، في ضوء الرواية الفرنسية، في حين خصص الجزء الثاني لتناول إحدى الوثائق بعد توقيع الاتفاقية الكويتية البريطانية. وخلصت الدراسة إلى نتائج، أهمها: أن تاريخ العلاقات الكويتية مع القوى الخارجية -عموما-ارتبط بتاريخ الصراعات والأحداث التي كانت تشهدها المنطقة، وأن شيخ الكويت أو من ينوب عنه كان بمثانة القائد السياسي والعسكري، كما تقدمه الوثائق، وأن الكويت كانت مستقلة عن السلطات العثمانية.
القوة والوفرة : التجارة والحرب والاقتصاد العالمي في الألفية الثانية
هذا الكتاب الجديد (القوة والوفرة) يؤرخ في الواقع لفترة ألف عام من تاريخ الاقتصاد ما بين عام 1000 وحتى اليوم وقد حظي هذا الكتاب بترحيب كبير من قبل النقاد والمختصين، بل واعتبره العديدون بمثابة (مرجع) منذ غداة صدوره، ذلك أن المؤلفين يحاولان أن يشرحا الأسباب العميقة لكون أن بعض البلدان عرفت الثروة والغنى بينما ظلت بلدان أخرى فقيرة خلال الألفية الماضية ويتم التأكيد في الشروحات المقدمة على أن ازدهار التجارة أدى آليا إلى زيادة مداخيل البلدان والإمبراطوريات وخلق أشكال من التواصل بين السكان المعنيين ودمجهم في إطار تدفقات التبادل، هذا كله في سياق حركة عامة كانت حاسمة في تحديد (المنتصرين) و(المهزومين)، (الرابحين) و(الخاسرين)
1948
This history of the foundational war in the Arab-Israeli conflict is groundbreaking, objective, and deeply revisionist. A riveting account of the military engagements, it also focuses on the war's political dimensions. Benny Morris probes the motives and aims of the protagonists on the basis of newly opened Israeli and Western documentation. The Arab side-where the archives are still closed-is illuminated with the help of intelligence and diplomatic materials. Morris stresses thejihadicharacter of the two-stage Arab assault on the Jewish community in Palestine. Throughout, he examines the dialectic between the war's military and political developments and highlights the military impetus in the creation of the refugee problem, which was a by-product of the disintegration of Palestinian Arab society. The book thoroughly investigates the role of the Great Powers-Britain, the United States, and the Soviet Union-in shaping the conflict and its tentative termination in 1949. Morris looks both at high politics and general staff decision-making processes and at the nitty-gritty of combat in the successive battles that resulted in the emergence of the State of Israel and the humiliation of the Arab world, a humiliation that underlies the continued Arab antagonism toward Israel.